ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي بالترددات الراديوية لندبات حب الشباب والشامات والثآليل والتقرن ، Nd YAG Q Swiched Laser لعلاج النمش ، ليزر الثوليوم لعلاج البقع والكلف ، ليزر برو يلو لعلاج الأوعية الدموية ، 1540 و 1550 ليزر إربيوم لتجديد شباب الجلد وشدها. أول بروتوكولات العلاج المفضلة.
إذا كانت التجاعيد تتزايد يومًا بعد يوم ، فإن البقع الشمسية تصبح أغمق وتتحول إلى تقرن ، إذا كانت المسامات واسعة وبدأت التصبغات متعددة الاشكال على الوجه ، فمن الضروري إيجاد حلول لهذه المشاكل الجلدية باستخدام علاجات الليزر قبل أن تذهب بعيد جدا.
نظرًا لأن البقع والشامات والمظهر الملمسي الناجم عن الشمس والعوامل البيئية تزداد يومًا بعد يوم ، سيكون من المناسب استخدام أنظمة ليزر مختلفة والاستفادة من هذا التأثير التآزري من أجل تجديد شباب البشرة عن طريق إصلاح الجلد.
الآن ، بروتوكولات الليزر التي تحتوي على العديد من الأطوال الموجية تقدم حلولاً مختلفة لتجديد شباب الجلد والبقع والندبات.
علاج 3D Baby Face لتركيبة ليزر المخصصة ، مع مراعاة معدل البقع والأوردة والتقرن والنمش والثآليل والشامات وما إلى ذلك ….من الجلد ولون البشرة وتلف العوامل البيئية ، سوف يسبب تأثيرًا مختلفًا على كل طبقة من طبقات الجلد بأطوال موجية مختلفة ، لذلك يمكنها حل العديد من المشاكل.سوف يكون علاجًا مناسبًا للمرضى الذين ينتظرون الحل في نفس الوقت وسيوفر رضا المرضى بشكل أكبر.
علاج الليزر 3d baby face :
الطول الموجي لجهاز الثوليوم 1927 نانومتر
الطول الموجي لجهاز برو يلو 585 نانومتر
الطول الموجي لجهاز الإربيوم الجزئي 1540 نانومتر
الطول الموجي لجهاز ثاني أكسيد الكربون 10600 نانومتر.
نظرًا لأن الميلانين ، الذي يعطي للجلد لونه عادةً ، يتوزع بالتساوي في جميع أنحاء الجسم ، وبالتالي يكون الجلد متوحدا و إذا لم يتم توزيع الميلانين دائمًا بالتساوي على الجلد ، فينتج ظهور البقع على الجلد.
يمكن أن يكون للبقع البنية ، التي تظهر على شكل نمش ، وبقع شمسية ، وتقرن ، وكلف ، العديد من الأسباب المختلفة ، لا سيما بالوراثة.بشكل عام ، تزداد أيضًا البقع الجلدية التي تظهر بعد التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة لدى الأشخاص ذوي البشرة البيضاء بسبب الشيخوخة. تتجلى هذه الآثار الضارة للشمس في ظهور البقع الشمسية التي تزداد خاصة في الأربعينيات ، وخشونة وسماكة الجلد ، والتي نسميها الضرر الشعاعي ، والاحمرار والقشور في مناطق معينة ، وتشكيل أورام الجلد التي تميل إلى أن تصبح سرطانية ، خاصة في مناطق الجلد المعرضة للشمس.
في السنوات الأخيرة ، دعمت العديد من المنشورات العلمية أن الشوائب والتكوينات الوعائية تحدث معًا. لقد ثبت أنه من الضروري تقليل VEGF ، والذي يسمى عامل نمو الأوعية الدموية ، حتى يكون علاج البقع دائمًا.
لذلك ، يعد العلاج بالليزر 585 Proyellow مكونًا مهمًا للغاية من حيث الاستمرارية في علاج كل من الاوردة والبقع.
يعتبر ليزر الثوليوم 1927 أكثر أنواع الليزر فعالية على الخلايا الصبغية وقد أطلق عليه اسم “BABY FACE” نظرًا لتفوقه في إزالة البقع. لكي يكون تأثير ليزر الثوليوم أكثر استمرارية، يجب أيضًا تدمير الأوعية التي تسبب البقع و يمكن تطبيق ليزر الثوليوم 1927 مع 585 Pro Yellow Laser ، والذي قد يكون حلاً أكثر دقة.
لا ينبغي اعتبار البقع مشكلة جلدية بسيطة فحسب ، بل مشكلة عقلية أيضًا.
الليزر الثوليوم الطول الموجي 1927 هو من اكثر الليزرات الفعالية لمسحه البقع و لهذا سمي “baby face “
و لكي يكون مثل اداة المكواة .
يجب ايضا تدمير الاوعية الدموية التي تسبب البقع باستخدام الليزر البرويلو 585 لانه مناسب للغاية لغرض الاوعية الدموية.
الخلايا المكونة للجلد والجهاز العصبي من نفس الأصل. لذلك ، يظهر الإجهاد والانهيار العصبي أولاً مع مشاكل مثل الطفح الجلدي ، وتساقط الشعر في الحاجبين والشعر ، وظهور حب الشباب أو ندبات حب الشباب ، واختلاف اللون بالجلد ، والإكزيما. حتى لو لم تكن عيوب الجلد واضحة جدًا ، فهي مزعجة للغاية.
على الرغم من تنظيف الجلد والعناية به ، إلا أن البقع التي تنمو وتغمق باستمرار على أبرز نقاط الوجه يمكن أن تسبب مشاكل عقلية وهواجس تصل إلى الهواجس والانطوائية إلى درجة كونه الشخص يصبح معاديا للمجتمع. وقد يكون الأشخاص المصابون بالبقع في مزاج سلبي على مستوى الانفعالات والعدوانية لدرجة أنهم يعتقدون الجميع ينظرون إلى التصبغات المتواجدة على وجههم .
السبب الرئيسي لتكون البقع غير واضح تماما. ومن الأسباب الرئيسية لتشكل البقع ، المصنفة على أنها مجهولة السبب ، و هي من خلال الوراثة اوالتعرض لأشعة الشمس. غالبًا ما ترتبط البقع بتدمير الأنسجة ، والذي يتجلى في تشكيلات الأوعية الدموية الجديدة والتجاعيد الدقيقة. الشيخوخة والتغيرات الهرمونية والضغط المزمن وفشل الجهاز المناعي تزيد أيضًا من تكوين البقع. يمكن أن تظهر البقع البنية أيضًا على الجلد بسبب الآثار الجانبية للأدوية المحتوية على هرمون الاستروجين مثل حبوب منع الحمل واستخدام مستحضرات التجميل الخاطئة. وغالبا ما تظهر أمراض الكبد على الجلد.و هكذا تتكون البقع أكثر شيوعًا على الوجه والصدر والكتفين والظهر واليدين.
البقع مختلفة عن بعضها البعض. البقع الشمسيةو التقرن ناتجة عن التعرض لأشعة الشمس ، والبقع الميلازمية ناتجة عن الوراثية . في الكلف ، قد تكون البقع على شكل قناع مرقش ، مع بعض أجزاء الجلد الداكنة وبعض الأجزاء أفتح. يمكن أن يسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية لفترات طويلة حروق الشمس وفقدان جودة الجلد وتغير لونه. غالبًا ما يكون سرطان الجلد ، الذي ازداد في السنوات الأخيرة ، نتيجة لتلف أشعة الشمس غير المنضبط.
بالنسبة للبشرة الفاتحة جدًا والبشرة الحساسة أو الداكنة المعرضة للكلف ، من الضروري استخدام واقيات الشمس ذات عامل الحماية العالي ليس فقط في الصيف ولكن أيضًا في الأيام التي تكون فيها الشمس موجودة طوال العام. بعد السباحة في المسبح أو البحر في فترة الصيف ، من الضروري تمامًا التجفيف بعناية حتى لا تحرق قطرات الماء الجلد عن طريق تكوين تأثير العدسة. من المهم أيضًا تنظيف المنتجات المطبقة على الجلد بعناية لأغراض تجميلية عند الخروج في الشمس. يجب أيضًا مراعاة جودة الكريمات ومواد التجميل المستخدمة.
علاج 3D Baby Face
الثوليوم (1927 نانومتر) + Pro Yellow (585 نانومتر) + الإربيوم (1540-1550 نانومتر) + ثاني أكسيد الكربون (10600 نانومتر) يخفف لون البقع
يقلل من التجاعيد
يزيل الشامات والثآليل والتقرن
يمحو البقع الشمسية
يقلل من ندبات حب الشباب.
يؤخرو هو مكافح للشيخوخة
يضيء البشرة
يبيض البشرة
يقلل من تراخي الجلد
الثوليوم 1927:
يبلغ طول موجة ليزر الثوليوم 1927 نانومتر ؛ من حيث تأثيره على الخلايا الصباغية فهو أكثر أنواع الليزر فعالية في علاج الكلف والبقع. باستخدام Thulium Laser ، يتم الحصول على بشرة أكثر نضارة وحيوية ومشرقة ورطبة وصحية ومتجددة. يستهدف ليزر الثوليوم صبغة الميلانين ويدمر الخلايا الصبغية التي تتكون منها البقع بشكل دائم.
مع 585 Pro Yellow Laser ، يتم تطبيقه بالتأكيد مع جهاز ليزر 1927 Thulium مع بعض من حيث الاستمرارية والثبات في علاج كل من الأوردة والبقع. يستخدم 1540 Erbium Laser لدعم العلاج عن طريق تحفيز الإيلاستين والكولاجين.
بعد علاج 3D BABY FACE ، تتم إزالة البقع واللوعية الدموية التي تشكل البقع ،و بالتالي ينتج تشديد بنية الجلد ، وتضييق المسام وتجديد شباب الجلد.
585 ليزر البرويلو :
يعد تضخم الشعيرات الدموية في الوجه مشكلة شائعة لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة الذين يعيشون في مناخات مشمسة ، وعادة ما يزداد في قاعدة الجلد مع ظهور البقع. الأدوية والكريمات الطبية ليست حلاً ، بل إنها تؤدي أحيانًا إلى تعقيد العلاج. تتطلب الأوردة والبقع علاجًا طبيًا باستخدام أنواع معينة من الليزر مثل 585 نانومتر البرويلو.
أفضل وقت للعلاج في الأوردة والبقع الموجودة في منطقة الوجه هو أشهر الخريف والشتاء. من الضروري أن تبدأ العملية وتستمر عندما يكون الجلد أفتح لونًا.
النتيجة المثالية المتوقعة من علاج Pro Yellow Laser هي أن الشعيرات الدموية والبقع في منطقة التطبيق تصبح أغمق أولاً ثم تختفي تمامًا وبشكل دائم. يدمر ليزر برو يلو 585 نانومتر (الضوء الأصفر) الشعيرات الدموية الرفيعة المنتشرة على سطح الجلد من أصل الشرايين والوريدية والبقع الناشئة عن الأوردة ، والتي تحتوي باستمرار على أوكسي هيموغلوبين و أوكسي هيموغلوبين على الوجه ، مع تأثير تآزري. يمكن تطبيق Pro Yellow Laser على أي لون جلدي ، ولا يوجد خطر من الآثار الجانبية الدائمة.
لا يتطلب Pro Yellow Laser مدة شفاء طويلة ، فهو مريح للغاية للمريض. الاحمرار الذي يحدث بعد علاج برو يلو ليزر يختفي بسرعة كبيرة. علاج برو يلو ليزر غير مؤلم ، فهو لا يمنع المريض من ممارسة الحياة اليومية لفترة طويلة.
من يمكنهم رؤية تشكل البقع ، الأوردة و VEGF؟
زيادة الأوعية الدموية على الوجه أكثر شيوعًا في أمراض النسيج الضام مثل التعرض المتكرر للشمس ، وتناول الكحول ، والاستخدام طويل الأمد لكريم الكورتيزون أو دواء الكورتيزون الفموي ، والأكزيما المتكررة ، والوردية. في بعض الأحيان ، يعد توسع الأوعية الخلقي مشكلة مهمة أيضًا. تكون مشاكل الأوعية الدموية أكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين يكون لون بشرتهم فاتحًا جدًا.
تعد شكاوى الشعيرات الدموية في الوجه مشكلة شائعة جدًا وتحدث في حوالي 15 ٪ من السكان. تذكر النساء بشكل خاص أن توسع الأوعية الدموية والبقع الداكنة مع مرور الوقت تسبب مشاكل نفسية خطيرة وعقدة النقص والاكتئاب ، وتسبب مشاكل نفسية حادة وتحفظات اجتماعية مرتبطة بها.
حتى الأطفال لديهم 2٪ شكاوى من الشعيرات الدموية. يحدث عادة عند الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة. غالبًا ما تتحول شكاوى الشعيرات الدموية في منطقة الوجه إلى وحمة عنكبوتية على شكل زيادة في الأوردة الرقيقة التي يبلغ قطرها 0.1-1 مم ، وتسمى توسع الشعيرات. مشاكل تضخم الشعيرات الدموية مع ظهور ورم وعائي الكرز شائعة أيضًا في المناخات المشمسة مثل دول البحر الأبيض المتوسط.
لماذا يحدث تكوين البقع ، الاوردة ، وVEGF؟
قد تكون شكاوى الشعيرات الدموية في الوجه بسبب بنية الجلد الأكثر حساسية ، وأضرار أشعة الشمس ، وقابلية الإصابة بالوردية ، وعدم تحمل الضغوط النفسية ، وأمراض التمثيل الغذائي والروماتيزم ، والإستروجين المفرط ، والكحول ، واستخدام الكورتيزون المزمن ، والصدمات أو الأمراض الوراثية. بعد جراحة الأنف ، قد يكون هناك زيادة في الشعيرات الدموية في الأنف.
ما هي العلاقة بين تشكل البقع والأوردة وVEGF ؟
تولد الأوعية هي عملية تتميز بتكوين أوعية جديدة تنشأ من الخلايا البطانية للأوعية الموجودة سابقًا. في حين أن هذا الهيكل الجديد مفيد للكائن الحي في حالات مثل تكاثر الكائنات الحية أو التئام الجروح ، فإنه يخرج عن السيطرة ويضر الكائن الحي في أمراض مثل تكوين السرطان.
عامل النمو البطاني الوعائي (VEGF) هو عائلة من عوامل النمو الأساسية المولدة للأوعية متعددة الوظائف مع تأثيرات محددة خاصة للخلايا البطانية.
تسبب عائلة VEGF تكاثر الخلايا البطانية
هذه العائلة ، التي تم الكشف عن أنها عضو مهم في عائلة عوامل النمو المشتقة من الصفائح الدموية (PDGF) ، هي أيضًا عضو في عائلة VEGF VEGF-A (Human-VEGF) ، VEGF-B ، VEGF-C ، VEGF -D و VEGF-E وعامل نمو المشيمة (Placenta). عامل النمو ؛ PlGF) يتألف من ستة أعضاء.
عندما تم اكتشاف عائلة VEGF لأول مرة ، كان يسمى عامل نفاذية الأوعية الدموية لأنه بدأ تسرب الأوعية الدموية على جلد الخنزير.
يحدث تطور الأوعية الدموية بطريقتين مختلفتين:
تكوين الأوعية الدموية هو تكوين الأوعية عن طريق التمايز بين سلائف الخلايا البطانية في الجنين.
تولد الأوعية هو تطوير أوعية جديدة من الأوعية المشكلة سابقًا.
في البالغين ، تكون الأوعية الدموية ضرورية للوظائف البيولوجية الطبيعية ، بما في ذلك الدورة التناسلية للإناث ، ونمو الشعر ، وتنظيم ضغط الدم.
بصرف النظر عن الوظائف البيولوجية الطبيعية ، يُلاحظ تولد الأوعية أيضًا في بعض الحالات المرضية مثل نقص التروية والالتهاب وتطور الورم. بينما يلعب تكوين الأوعية دورًا في تطور أمراض مثل التنكس البقعي النضحي المرتبط بالعمر (AMD) ، والسرطان ، والصدفية ، والتهاب المفاصل الروماتويدي ، واعتلال الشبكية التكاثري بطريقة تؤدي إلى تفاقم مسار المرض ، وتكوين الأوعية الذي يحدث أثناء إعادة تشكيل الأوعية الدموية في القلب والتئام الجروح تؤثر على مسار المرض.
ما هو مكان الليزر البرويلو المحترف في علاج البقع وتجديدها؟
يتميز الجلد الملزمي ، الذي يشير تشريحيا إلى ميل التلوين العائلي ، بزيادة الميلانين الجلدي و / أو البشرة ، والذي يعتقد أنه ناتج عن زيادة إنتاج الصباغ وترسبه.
الكلف هو مرض فرط تصبغ مزمن مكتسب يتميز باضطراب تصبغ بني فاتح – بني غامق شبيه بالخريطة يظهر بشكل متماثل في شكل قناع ، عادة على الأجزاء المعرضة للشمس من الجسم.
عادة ما يُرى في النساء في منتصف العمر. وهو أكثر شيوعًا لدى الأفراد المصابين بنوع الجلد فيتزباتريك IV-V ، وخاصة اللاتينيين والأفارقة والأمريكيين الأفارقة والآسيويين. لأن الكلف يسبب ضغوطًا نفسية واجتماعية عميقة ، فإنه يؤثر بشكل خطير على نوعية الحياة والصحة العقلية.
على الرغم من الادعاء بأن العديد من العوامل تلعب دورًا في التسبب في الإصابة بالكلف كعامل مسبب للكلف ، نظرًا لأن السبب الحقيقي غير معروف ، فمن المقبول أن مرض الكلف مجهول السبب (السبب غير معروف) نتيجة الاستعداد الوراثي . عوامل الخطر الأكثر شيوعًا هي أنواع بشرة Fitzpatrick الداكنة (خاصة> III) ، والتعرض للشمس ، والحمل ، والأدوية السامة للضوء مثل موانع الحمل الفموية ومضادات الصرع. كما تم إثبات ارتباط الكلف بأمراض الغدة الدرقية المناعية الذاتية ، وضعف المبيض ، وأمراض الكبد والأسباب التجميلية.
كشفت خزعات من جلود الكلف عن زيادة في الخلايا الصباغية و الميلانوفاج. في بعض الدراسات ، بينما كان عدد الخلايا الصباغية مستقرًا ، لوحظ زيادة معنوية في النتوءات المتغصنة والصباغية ، مما يشير إلى فرط النشاط بدلاً من تضخم.
تم تحديد أن عينات خزعة الكلف تحتوي على إنتاج عامل نمو بطانة الأوعية الدموية أكثر من الأنسجة السليمة.
يقترح أن الغشاء القاعدي التالف في الكلف سيسمح بزيادة تغلغل الميلانين وإسقاط الخلايا الصباغية في الأدمة.
فرط التصبغ التالي للالتهابات (PIH) ، وهو مشابه للكلف ، هو اضطراب تصبغ مكتسب يحدث نتيجة الالتهاب الناتج عن أسباب مختلفة مثل الأمراض الجلدية والعلاج. علم الأمراض الرئيسي في تكوين PIH هو إصابة طبقة الخلايا القاعدية وتراكم الميلانوفاج في الأدمة العليا لفترة من الوقت.
تشمل الحالات المرتبطة بـ PIH حب الشباب والتهاب الجريبات والحزاز المسطح والهربس النطاقي والأكزيما. يمكن أن يحدث الإكتشاف أيضًا بسبب الصدمة أو الأدوية أو العلاج بالليزر. يحدث PIH بالتساوي عند الرجال والنساء ، ولكنه أكثر شيوعًا عند أصحاب البشرة الداكنة. عادة ما يستمر PIH من شهور إلى سنوات.
يحفز حمض الأراكيدونيك والبروستاجلاندين والليوكوترين الناتج عن الالتهاب المزمن الخلايا الصباغية على إنتاج الميلانين.
نظرًا لأن الكلف و PIH ليستا فترة تخزين صبغة ثابتة بسبب الإفراط في إنتاج الميلانين في وقت واحد ، ولكنها عملية ديناميكية ومزمنة بسبب فرط نشاط الخلايا ، فمن الصعب جدًا توفير علاج دائم.
أدى عدم وجود طريقة طبية صالحة وآمنة وفعالة للغاية في علاج الكلف و PIH إلى الحاجة إلى العلاجات المركبة من حيث الطب. لا تنجح طرق العلاج الفردية في معظم المرضى وليس لها تأثيرات طويلة الأمد. تعتبر علاجات الليزر المركبة ضرورية للحصول على أفضل النتائج.
على الرغم من أن استخدام الأدوية الموضعية التي تثبط إنتاج الميلانين في الكلف يوفر تفتيحًا مؤقتًا للون ، إلا أن البقعة تعود إلى حالتها الأصلية بعد فترة قصيرة من تركها. عادة ما توفر كريمات إزالة البقع الموضعية قمعًا مؤقتًا فقط ، وليس علاجًا.
يؤدي تفضيل السيروم والكريمات المحتوية على مضادات الأكسدة التي تعمل على إصلاح الجلد مع عوامل مثبطات التيروزيناز المحتوية على السكسينات مثل Electri في علاج الكلف إلى زيادة فعالية العلاج.
الليزر (تضخيم الضوء عن طريق الانبعاث المحفز للإشعاع) عبارة عن مصادر شعاع أحادية اللون متماسكة عالية الكثافة. يمكن استخدامها في علاج العديد من مشاكل الجلد المختلفة ، والتي تختلف حسب الطول الموجي ، وخصائص الحزمة ، والاختراق ، وطبيعة الآفة التي يتم علاجها. إذا تم إرسال طول موجي معين من الطاقة إلى الخلية المصطبغة المستهدفة لفترة أقصر من وقت الاسترخاء الحراري ، فإن هذه الطاقة تقتصر على الهدف ويحدث ضرر أقل للأنسجة المحيطة.
يجب أن يصدر الليزر أشعة ذات طول موجي خاص بالخلية المصطبغة التي يتم علاجها ويجب الحفاظ على معدل امتصاصها عند أعلى مستوى. يتناقص امتصاص الميلانين مع الطول الموجي الأطول ، ولكن الطول الموجي الأطول يعني اختراق الجلد بشكل أفضل. الأطوال الموجية القصيرة (<600 نانومتر) تلحق الضرر بالخلايا المصطبغة بتيار منخفض الطاقة ، بينما تتلاشى بأقل ضرر حراري للجلد. الأطوال الموجية الأطول (> 600 نانومتر) تخترق أعمق ، لكنها تتطلب المزيد من الطاقة للتسبب في تلف الميلانوسوم وقد تسبب ضررًا دائمًا للجلد. يحد حدوث PIH من استخدام هذا النوع من الليزر في الكلف المستعصية.
في مرضى الكلف ، تزداد تشعبات الخلايا الصباغية في منطقة الكلف مقارنة بالجلد الطبيعي. يقلل الليزر البرويلو 585 نانومتر من التشعبات في الخلايا الصباغية في البشرة. كما أنه يضر بالضفيرة الوعائية الجلدية العلوية ، والتي تعد أحد العوامل الممرضة في الكلف ، ويبلغ طولها الموجي 585 نانومتر. عن طريق الضرر دون عتبة للأدمة المحيطة ، يتم تحفيز تكوين الكولاجين وتشكيل بشرة أكثر إشراقًا وأكثر إحكامًا.
يعتبر Thulium و 585 nm Pro Yellow Laser أكثر أنواع الليزر استخدامًا في علاج الشعيرات الدموية في الوجه والكلف.
في الكلف العميق، يوجد تصبغ غير طبيعي في كل من البشرة والأدمة. يتم التعامل مع جزء البشرة الذي يحتوي على كمية زائدة من الميلانين والخلايا الصباغية غير الطبيعية باستخدام الليزر الاستئصالي. يعتمد استخدام 585 نانومتر Pro Yellow Laser في علاج الأوعية الدموية والكلف على النظرية القائلة بأن الأوعية الدموية للجلد تلعب دورًا مهمًا في التسبب في الكلف.
تعبر الخلايا الصباغية عن مستقبلات عامل النمو البطاني الوعائي 1 و 2 ، والتي تشارك في عملية التصبغ. 585 نانومتر Pro Yellow Laser ، الذي يتمثل مجال استخدامه الرئيسي في آفات الأوعية الدموية ، ويستهدف المكون الوعائي للكلف ، ويحفز الخلايا الصباغية ويقلل من الانتكاسات. أثناء علاج الكلف ، تم الكشف في الدراسات العلمية عن وجود شبكة توسع الشعيرات المنتشرة تحت معظم الكلف ، وأن الاستجابة للعلاجات منخفضة ومعدل PIH مرتفع في المرضى الذين يميلون إلى الاحمرار.
الفراكسيونال الجزئي هو طريقة علاج بالليزر يتم فيها الحفاظ على غالبية الجلد السليم عن طريق إنشاء مناطق تلف حراري مجهرية متعددة ، وتقليل احتمالية الآثار الجانبية دون تقليل الفعالية. يعمل الجلد المحمي كخزان للشفاء. العلاج بالليزر الجزئي له مزايا عديدة. هذه التقنية لا تخلق جروحاً مفتوحة. لوحظ أن الطبقة القرنية سليمة بعد 24 ساعة من العلاج. بهذه الطريقة ، يتم تسريع الشفاء ومنع المضاعفات المتعلقة بالجروح المفتوحة مثل فرط التصبغ / نقص التصبغ. نظرًا لعدم استئصال سطح الجلد بالكامل باستخدام الليزر الجزئي ، يمكن الوصول إلى أعماق مثالية ، مما يضمن أن يكون استخدامها في علاج الكلف الجلدي فعالًا وآمنًا.
على الرغم من أن PIH أكثر شيوعًا بعد العلاج بالليزر الاستئصالي ، إلا أنه قد يحدث كمضاعفات للانحلال الحراري الضوئي الجزئي ، وإن كان نادرًا. معدل PIH بعد التحلل الضوئي الجزئي هو 0.73٪. يتم تقليل مخاطر PIH عن طريق خفض كثافة العلاج واستخدام أجهزة التبريد أثناء الليزر.
على الرغم من الإبلاغ عن علاجات ناجحة في الكلف باستخدام IPL ، إلا أن معدل التكرار مرتفع. بعد معالجة الكلف باستخدام IPL ، يتم فتح الكلف. ومع ذلك ، بعد أسبوعين ، حيث تمتلئ الصبغيات بالميلانين مرة أخرى ويتم تنشيط الخلايا الصباغية ، تعود البقعة في غضون 3-4 أسابيع. يمكن القول أن جهاز IPL ليس له مكان في علاج الكلف في ظروف اليوم ، حيث أن فعاليته وسلامته منخفضة.
جزء البلازما من الدم الذاتي الذي يحتوي على تركيز الصفائح الدموية فوق المعدل الطبيعي. أنها بمثابة ناهض عامل النمو المعقدة. يُظهر كلا من الخصائص الانقسامية والتفاعل الكيميائي. تفرز الصفائح الدموية 7 عوامل للنمو ثبتت تأثيرها في التئام الجروح. هؤلاء؛ PDGF alpha-alpha ، PDGF alpha-beta ، PDGF beta-beta ، TGF beta 1 ، TGF beta 2 ، عامل النمو البطاني الوعائي ، عامل نمو البشرة. بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي TGF beta 1 على ميزة مثبطة لتكوين الميلانين.
مقارنة بالدم الكامل ، هناك تركيز أكبر بـ 30 مرة من PDGF ، وتركيز عامل النمو EGF 10 مرات أكثر ، و 7 أضعاف تركيز TGF بيتا. تعمل عوامل النمو هذه عن طريق الارتباط بمستقبلاتها في اللحمة المتوسطة ، والأرومة الليفية ، والخلايا العظمية ، والخلايا البطانية والبشرة
إنه يحفز خلايا الجسم على تجديد الأنسجة وتجديدها وإعادة تشكيل ألياف الكولاجين وتنعيم الطيات والخطوط. يتم تطبيقه كعلاج تكميلي بالإضافة إلى العديد من التطبيقات التجميلية مثل تجديد شباب الجلد وعلاج الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
عادة ، بعد تجلط الدم ، تهاجر حبيبات ألفا إلى سطح الصفائح الدموية في غضون 10 دقائق وتفرز عوامل النمو في محتوياتها ، ويتم إفراز 95٪ منها في الساعة الأولى. لهذا السبب ، يجب أخذ هذه الميزة في الاعتبار أثناء العملية ويجب تطبيقها خلال الدقائق العشر الأولى من الإعداد.
في الدراسات ، تم العثور على علاقة بين الجرعة والاستجابة بين تركيز الصفيحات في محتواها واللحمة المتوسطة والتمايز. لقد تم تحديد أن التئام الجروح الأكثر مثالية يحدث عندما يحتوي على ما لا يقل عن 4-5 مرات من الصفائح الدموية أكثر من تركيز الصفائح الدموية في الدم الطبيعي. يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن مليون صفيحة دموية علاجية مستخدمة للتجديد. يجب تطبيق تقنية الحقن داخل الأدمة والقيلولة على منطقة العلاج في نفس الوقت. في دراسة أكاديمية ، لوحظ أنه بعد جلستين من PIH شديد الظلام بعد تطبيق الليزر الاستئصالي ، تراجعت شكاوى PIH بمعدل 85٪. لوحظ أنه بعد الجلسة الثالثة لم تكن هناك أي شكاوى وكان تفتيح بشرة المرضى ملحوظين. لذلك ، فقد تم تطبيقه بشكل روتيني على علاجات الكلف. مع مزيج الليزر ، يوفر معدل تفتيح أفضل في البقع . طبقة الخلايا القاعدية مفرطة التصبغ لأن عدد الخلايا الصباغية يزداد تشريحياً في مرض النمش بسبب التعرض للشمس. لا يظهر تكوين التعشيش في الخلايا الصباغية على طول الغشاء القاعدي. يمتص الميلانين نطاقًا واسعًا من الأطوال الموجية (351-1064 نانومتر). يتسبب التأثير الميكانيكي الضوئي أيضًا في حدوث تراجع في الأوردة السطحية عن طريق إتلاف أوكسي هيموغلوبين مع الخلايا الصباغية ، وفي نفس الوقت تقلص الأوردة والخلايا الصباغية وتقليل عددها. نظرًا لأن الكلف مرض مجهول السبب مع توسع الشعريات الشرياني في قاعدته ، فمن الواضح أن تأثير وتآزر الليزر المستخدم في البقع والوريد مهمان.
تشكل البقع و علاج الاوردة الدموية VEGF لماذا يجب تدميرها ؟
توسعات الأوعية الشعرية على الوجه هي الدقة في الجلد ، البقع الحمراء على الوجه ، احمرار الوجه ، التوسعات في الأوردة الشعرية على الوجه لا تذهب بنفسها إلا إذا العلاج مع الليزر. الأدوية والكريمات ليس لها مكان في العلاج.
ما هي أنواع الليزر التي تم استخدامها في الماضي لعلاج البقع ، والأوردة ، وتشكيل VEGF؟
الليزر النبضي Nd: YAG 1064 نانومتر
ليزر صبغ نابض 595 نانومتر – 585 نانومتر
ليزر KTP 532n
كيف يتم التعامل مع البقع ، وتشكيل الأوردة ، و VEGF؟
اليوم ، يتم إجراء علاج الشعيرات الدموية والبقع بأمان ونجاح باستخدام أجهزة ليزر ثوليوم 1540 Erbium و 585 Pro Yellow و 1927 تسمى 3D Baby Face.
ما هي آلية تأثير معالجة البقع ، الأوردة و VEGF؟
يؤثر الليزر على مواد تسمى أوكسي هيموغلوبين وديوكسي هيموغلوبين في الدم الذي يمر عبر الشعيرات الدموية. بشكل مكثف ، يتم تسخين أوكسي هيموبلوبين في الدم الشرياني وديوكسي هيموغلبين في الدم الوريدي بتأثير الليزر. الأوردة التي تتفكك بسبب ارتفاع درجة حرارة الدم التي تمر عبر الأوردة تختفي بمرور الوقت. كلما كبر الوعاء ، زادت كمية أوكسي هيموغلوبين وديوكسي هيموغلوبين ، اعتمادًا على كمية الدم الموجودة فيه. لذلك ، فإن الأوردة السميكة تتأثر بسهولة أكثر بالعلاج بالليزر من الأوردة الرقيقة.
ما هي آلية تأثير معالجة البقع ، الأوردة و VEGF؟
عندما يتم إلقاء ضوء ليزر 585 نانومتر على الشعيرات الدموية ، فإن التعتيم المؤقت أو الاختفاء أو تغيير لون الأوعية يعني أن الليزر يدمر الأوعية المستهدفة.
كم عدد الجلسات التي يتم إجراؤها في علاج البقع من خلال جهاز برويلو ، لمعالجة الأوردة ؟
يختلف نوع وسمك وموقع الشعيرات الدموية والبقع التي تنشأ من VGEF. في علاجات الأوعية الشعرية التي تسمى الورم الوعائي العنكبوتي ، يتم الحصول على النتائج عادة في جلسة واحدة ، بينما يتطلب علاج الشعيرات الدموية الرقيقة 2-3 مرات على الأقل ، والتي تظهر بشكل شائع على الوجه.
ما الذي يجب توقعه بعد معالجة البقع والأوعية؟
تبدأ نتائج العلاج في الظهور بشكل أفضل بعد جلسة المراجعة الثانية أو الثالثة. يجب توقع أن تفتح الشعيرات الدموية الرقيقة الموجودة على جانب الأنف ، ولا تختفي. تختفي الأوردة السميكة بسهولة أكبر. حتى إذا كانت الشعيرات الدموية الموجودة في الأنف تتأثر بسهولة بالليزر ، فقد يتطلب اختفاء الأوردة الرفيعة جدًا جلسات أطول.
بالنسبة لأولئك الذين يعانون من احمرار الجلد على نطاق واسع ، فإن استخدام الليزر مثل الثوليوم والإربيوم الفعال على السطح والعميق ، معًا أو بالتناوب ، يوفر نتائج أفضل في وقت أقصر. في الأشخاص الذين يعانون من احمرار شديد بالوجه وشعيرات دموية واسعة ، تمنع جلسات المداومة كل 3-6 أشهر بعد انتهاء العلاج من تكرار المرض وتوفر نتائج أفضل.
ما هي الآثار الجانبية لعلاج البقع والأوعية؟
بعد علاج الشعيرات الدموية بالليزر ، يظهر لون وردي خفيف في منطقة التطبيق. عادة ما تختفي في غضون ساعات قليلة. إذا كانت هناك شعيرات دموية شائعة جدًا ، فقد تظهر وذمة طفيفة. بشكل عام ، القشور والجروح غير متوقعة. في ظل الظروف العادية ، لا تترك التركيبات المستخدمة في 3D Baby Face ، 1540 Erbium ، 1927 Thulium ، 585 نانومتر ليزر Pro Yellow أي ندوب. تتلاشى البقع دون أن تتقشر في غضون أسبوع واحد على ادنى المتوسط.
ما الذي يجب أخذه في الاعتبار بعد المعالجة بالليزر للبقع والأوعية؟
أولئك الذين لديهم علاج الشعيرات الدموية والبقع يجب أن يستخدموا واقي الشمس بعد التطبيق . بصرف النظر عن استخدام واقي الشمس ، يجب ألا يظلوا تحت أشعة الشمس عند الظهيرة عندما تكون الشمس عالية في الصيف ، عليكم بارتداء قبعة والاهتمام بالبقاء في الظل و بعيدا عن الشمس.
ما هو تؤثير الليزر برويلو للبقع و الاوردة ؟
أكبر ميزة لهذا الليزر ليست فقط لتبييض الجلد ، ولكن أيضًا لعلاج احمرار الأنف ، واحمرار الوجه ، وندبات حب الشباب الحمراء ، والآفات الصبغية. يوفر تحسينًا فوريًا وتبييضًا للون البشرة. يجدد البشرة من خلال علاج البقع الحمراء والندبات بعد الجراحة ، ويزيل التجاعيد الصغيرة ويؤثر على شدها. يعتبر الليزر البرويلو 585 نانومتر فعالاً
بشكل خاص ضد الكلف من خلال تثبيط VEGF.
من هم مجموعة المرضى الذين يخضعون لعلاج الليزر البرويلو للاوردة ؟
هذا العلاج سريع للغاية وله شعبية كبيرة لمن لديهم وتيرة عمل مزدحمة ، لأن العلاج يمكن إجراؤه حتى أثناء الغداء ولا يؤثر بشكل خطير على الحياة اليومية ، يمكن تغطية الاحمرار الذي قد يحدث بعد العلاج بسهولة. التطبيق سريع جدا ويمكنك وضع الماكياج والحلاقة بعد العلاج.
ماهي مكونات علاج 3D Baby Face لمعالجة بقع الوجه ؟
الجمع بين العلاج بالليزر مع الثوليوم الجزئي 1219 نانومتر ، والفراكشنال برو يلو 585 نانومتر ، والإربيوم الجزئي 1540 نانومتر ، بالإضافة إلى ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي (CO2) في حالة المسام الكبيرة أو ندبات حب الشباب في علاج الكلف ، يسرع فتح البقع وتوسع الشعيرات ويزيد الحفاظ على المدى الطويل لفعالية العلاج. 1540 Erbium Laser هو الطول الموجي الأكثر فاعلية لشد الجلد وتجديد شبابه.
باستخدام ليزر Pro Yellow ، الذي يتميز بفعاليته على عمق 585 نانومتر ، من الممكن الحصول على نتائج أفضل من خلال استهلاك طاقة أقل على الشعيرات الدموية والبقع الموجودة في منطقة الوجه. باستخدام ليزر البرويلو 585 نانومتر ، يوفر العلاج ، الذي يتم تطبيقه على جميع ألوان البشرة دون التعرض لخطر الآثار الجانبية ودون الحاجة إلى مدة شفاء طويلة ، راحة عالية للغاية للمريض.
يختفي الاحمرار الذي يحدث مباشرة بعد العلاج بالليزر 585 نانومتر Pro Yellow في غضون ساعات ، مما يسمح للشخص بمواصلة حياته / حياتها دون مقاطعتها . يعد ضمان الاستخدام الصحيح للواقيات من الشمس في خطة العلاج أمرًا ضروريًا لتحسين استجابة العلاج. لا يمكن تحقيق الحماية المثالية من أشعة الشمس إلا من خلال إعادة وضع الكريمات الواقية كل 3-4 ساعات. وقت العلاج يتمثل حوالي 15 دقيقة. بشكل عام ، يتم التخطيط لثلاث جلسات.
حالات تطبيق العلاج باستخدام جهاز الليزر البرويلو ؟
الشعيرات الدموية الموجودة في منطقة الوجه الكلف (قناع الوجه)
ورم وعائي الكرز (شامات الفراولة)
آفات توسع الشعيرات (الأوعية الشعرية)
ورم وعائي (شامات وعائية)
Lentigo (بقعة العمر)
الوردية (أحمر الوجه) ميناء بقعة النبيذ
ما بعد حمامي حب الشباب (بقع متبقية بعد حب الشباب)
فرط التصبغ التالي للالتهاب (وصمة عار دائمة بعد الإصابة)
حب الشباب الوردية (مرض الورد ، احمرار الوجه)
وحمة العنكبوت (شبكة العنكبوت)
من الذي لايمكن ان يتم تطبيق له الليزر البرويلو ؟
في النساء الحوامل والمرضعات ، في أولئك الذين يعانون من التهاب نشط في منطقة العلاج ، في الأشخاص الذين يعانون من تطور وتاريخ الجدرة ، أولئك الذين استخدموا أدوية حب الشباب مثل الإيزوتريتنون في الأشهر الستة الماضية ، أولئك الذين يستخدمون مميعات الدم أو لديهم مشاكل في تخثر الدم ، لا يتم تطبيقه على الأشخاص الذين لديهم توقعات أعلى من التوقعات الواقعية.
ما هي الاختلافات في المكونات الليزر 3d baby Face؟
الثوليوم الجزئي 1219 نانومتر
البرو يلو 585 نانومتر
الإربيوم الجزئي 1540 نانومتر
ثاني أكسيد الكربون 10600 نانومتر
الإنسان كائن حساس للضوء ويتم استخدام علاجات محددة يتم الحصول عليها بأطوال موجية من الضوء في علاج العديد من الأمراض. أكثر الأنظمة استخدامًا هي أنظمة الليزر. الليزر هو العلاج الذي يتم فيه توجيه ضوء موحد إلى هدف واحد. الهدف الليزر البرويلو 585 نانومتر هو الدم (أوكسي هيموغلوبين وديوكسي هيموغلوبين) في جدار الوعاء الدموي أو الأنسجة ويستخدم في مشاكل الأوعية الدموية مثل الوجه الأحمر والبقع والكلف والروزا والأوعية الشعرية للجلد.
تتيح التطبيقات المجمعة الفرصة لعلاج العديد من الأمراض في نفس الوقت. على سبيل المثال ، يمسح بقع المريض الذي يعاني من البقع والاحمرار ومشاكل الترهل على جلده ، ويقلل من احمراره ويشد جلده. يعمل الإربيوم الجزئي 1540 نانومتر على تسخين الكولاجين في الأدمة ويوفر تجديد شباب الجلد ، أي إعادة هيكلة الجلد ، وشده ، وزيادة مستويات ATP في الميتوكوندريا ، وتجديد الجلد وزيادة مستوى الحمض النووي في تجديد الخلايا. يحفز العلاج برويلو 585 نانومتر أيضًا الحمض النووي في نواة خلايا الجلد ويصلح هنا.
أظهرت الدراسات أن 585 علاجًا الضوء الاصفر يتم تطبيقها فورًا بعد الإجراء يسرع من التئام الجروح ووقت انتقال الكدمات على سطح الجلد بسبب الإجراءات الأخرى بنسبة تصل إلى 80٪. يقلل الليزر الأصفر 585 نانومتر بشكل كبير من خطر حدوث مضاعفات مثل الندبات والبقع التي قد تحدث بعد إجراءات تجميلية أو طبية أخرى. تكاد لا تظهر آثار ما بعد العملية مثل الألم والحرقان. يزيد من راحة كل من الطبيب والمريض. يعود المرضى إلى حياتهم الطبيعية بعد العملية مباشرة ، ولا يحتاجون إلى استخدام خافي العيوب وما إلى ذلك.
ما هي مزايا العلاج 3D Baby Face؟
يتم إرسال أشعة الليزر ذات الأطوال الموجية المختلفة إلى طبقات مختلفة من الجلد لتجديد شباب الميلانين أو تدمير الميلانين أو أوكسي هيموغلوبين. يتم التأكيد على الجانب البناء والتعويضي لعلاج البقع والشعيرات الدموية والكلف وتسريع وقت شفاء خلايا الجلد ، بحيث لا يظهر تكوين القشور والجروح وما إلى ذلك
في أنظمة الليزر الكلاسيكية ، لا يوجد مثل هذا المزيج من التكنولوجيا الذي يسرع من فعالية العلاج والتئام الجروح. إنها أيضًا ميزة أن جميع الأنظمة معتمدة من قِبل إدارة الأدوية والعقاقير (FDA).
وقد ثبت أيضًا أن زيادة المكورات العنقودية سلبية تخثر الدم مع زيادة درجة حرارة الجلد بعد تكون الأوعية الدموية الوردية فعالة.
يتسبب العد الوردي في خشونة الجلد وتضخم الغدد الدهنية ، مما يسبب مشاكل جمالية مثل فيمة الأنف.
تم إثبات تطبيقات وكفاءات الليزر المختلفة في المشكلات المذكورة أعلاه.
تم إثبات التأثير الحراري لليزر في
إزالة طفيليات دوميدكس من الجلد.
يقلل تقليل الدورة الدموية في الوجه في الوردية من المكورات العنقودية السلبية للتخثر.
يوازن الليزر فلورا الجلد.
يعتبر ليزر الضوء الأصفر 585 Pro فعالاً للغاية في حالات الطفح الجلدي الحطاطي البثرى الذي لا يتطور فقط في الشعيرات الدموية ولكن أيضًا في الوردية.
ما هو مكان العلاج 3D baby face في الوردية؟
العوامل الرئيسية في تكوين الوردية هي الاحمرار والأوردة الشعرية بسبب التمدد السلبي للأوعية الدموية ، وتشكيل حطاطات وبثور على الجلد عن طريق منتجات الدم الالتهابية التي تمر عبر الجلد. بالإضافة إلى القضاء على الآفات الوعائية غير الطبيعية بالعلاج بالليزر ، فإنه يهدف إلى تصحيح عدم تنظيم الأدمة وتقليل المرونة الموجودة في مرضى الوردية عن طريق إعادة هيكلة الكولاجين
العديد من العلاجات الدوائية التي يتم تطبيقها تعالج فقط نوبات مرض الوردية ، ولا تمنع تكرار المرض ولا تؤثر على احمرار الوجه والشعيرات الدموية ونمو الأنسجة مثل فيمة الأنف. تم استخدام تقنيات الكي الكهربائي والإنفاذ الحراري وتقنيات IPL الحديثة في علاج الشعيرات الدموية. في علاجات الكي الكهربائي والإنفاذ الحراري ، يكون خطر ضعف التئام الجروح ، مثل انهيار الجلد وتغير لونه ، مرتفعًا. فعالية علاجات IPL منخفضة. تطبيقات الكي هي إجراءات مؤلمة للغاية ولا يتحملها المرضى بسهولة لأنها تترك ندبات.
تستخدم أنظمة الليزر المختلفة في علاج الشعيرات الدموية في الوردية. هناك دراسات حول استخدام Long Pulse Nd YAG Laser (1064 نانومتر) ، PDL (585-595 نانومتر) ، KTP (532 نانومتر).
في علاج 3D Baby Face ، يُقترح أن تقنيات 585 نانومتر Pro Yellow Laser لا تقلل فقط من كثافة الشعيرات الدموية والاحمرار في علاج الوردية ، ولكن أيضًا تقلل من تكرار احمرار الوجه ونوبات الاحتراق عن طريق تقليل تدفق الدم في المنطقة المتضررة. لقد ثبت أن ليزر فراكشنال إربيوم 1540 نانومتر يحفز النسيج الضام والأدمة ويحفز الكولاجين الإيلاستين لزيادة الشفاء ، مع تجديد شباب الجلد وتقليل من تكراره.
في دراسات الليزر ، تكون نتائج العلاج أكثر نجاحًا ويقل عدد الجلسات في المراحل المبكرة من الوردية. في حين أن المناطق التي يكون فيها العلاج أكثر فاعلية هي الخدين والذقن ، فإن النجاح يكون أقل قليلاً في أجنحة الأنف. وذلك لأن الشعيرات الدموية الموجودة على الوجه تنتمي إلى الأوردة ، بينما الشعيرات الدموية في الجناح الأنفي هي فروع الشريان الأنفي. لهذا السبب ، فإن الأوردة الموجودة على جناح الأنف لا تختفي بسرعة أو تتكرر بشكل متكرر.
اثار علامات حب الشباب ، والتقرن ، والشامات والثآليل: فراكسل 10600 نانومتر ليزر ثاني أكسيد الكربون مع الترددات الراديوية
ندبات حب الشباب ، البقع ، التقرن على الخدين بسبب الشيخوخة ، الشامات عديمة اللون ، الثآليل ، الخطوط الدقيقة ، المسام الواسعة خاصة على الخدين والأنف ، المظهر الخشن والجاف على الجلد ، الخطوط الدقيقة على الشفاه يتم تدميرها بواسطة التردد الراديوي الجزئي تطبيق ليزر CO2 ، يتم إنشاء نسيج اكثر شبابا ولامع.
يعمل ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي بالترددات الراديوية على تقليل الندبات الموجودة على الجلد ، ويزيل الحفر ، ويشد الأنسجة الرخوة ، ويدمر البقع الموجودة على الجلد. بصرف النظر عن ذلك ، كتأثير طويل المدى ، تتم إعادة هيكلة بشرتك وتصبح أنسجة الجلد الجديدة المتكونة أكثر نعومة وإشراقًا وحيوية وشبابًا. في تطبيقات إعادة التسطيح من النوع الكلاسيكي ، هناك العديد من نقاط إطلاق النار بين نقاط إطلاق الليزر بحيث لا يوجد جلد سليم. يتم تبخير منطقة الجلد بأكملها في المنطقة المستهدفة بسماكة معينة اعتمادًا على الطاقة المستخدمة. يتكون الجرح المفتوح حيث تتبخر منطقة الجلد بأكملها.
يجب إعطاء المريض تخديرًا مسكنًا أو تخديرًا عامًا من أجل إجراء تطبيق الليزر من النوع الكلاسيكي على مناطق واسعة مثل الخد. يجب وضع ضمادة منتظمة لمدة 10 أيام من أجل التئام الجرح المفتوح. بعد الشفاء ، يحدث احمرار طويل الأمد (3-4 أشهر) في المنطقة المستهدفة.
ما هي آثار أشعة ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي؟
بعد تطبيق فراكشنال ليزر ثاني أكسيد الكربون بالترددات الراديوية ، تحدث تغيرات خطيرة في بنية الجلد. أولاً ، أثناء التطبيق ، يحدث تقصير مفاجئ في ألياف الكولاجين تحت الجلد بنسبة 30٪ وتبخر في الطبقة العليا من الجلد. بالإضافة إلى التغييرات التي تطرأ على سطح الجلد في غضون 1-3 أشهر بعد التطبيق ، يحدث تكوين جديد للكولاجين وإعادة هيكلة خلايا أصغر في النسيج الضام تحت الجلد مع تحفيز الخلايا التي تسمى الخلايا الليفية تحت الجلد.
ما هو الفرق بين ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي
من ليزر ثاني أكسيد الكربون الكلاسيكي؟
في ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي ، لا يتم تطبيق الليزر على الجلد بالكامل في المنطقة المستهدفة. في حين يتم إنشاء العديد من نبضات الليزر النقطية في المنطقة المستهدفة ، لا يوجد جرح مفتوح على جلد المريض حيث يتم ترك الجلد السليم بين هذه النبضات. وبالتالي ، يتم توفير الشفاء السريع والعلاج الفعال بالليزر. يمكن زيادة وتيرة نبضات الليزر النقطية أو تقليلها وفقًا لاحتياجات الجلد المصاب. يبلغ قطر كل نقطة طلقة ليزر 120 ميكرومتر. إنها حوالي نصف حجم جذع الشعرة. لهذا السبب ، تسمى لقطات الليزر هذه منطقة العلاج المجهري. ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي يغير بنية سطح الجلد للمريض. إنها تقلل الخشونة والتجاعيد الدقيقة والبقع على سطح الجلد وتخلق بنية بشرة أفضل جودة.
ما هو الاختلاف بين ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي مع الترددات الراديوية من أشعة الليزر الجزئية الأخرى؟
ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي بدون ترددات راديوية يغير فقط خصائص سطح الجلد. بمعنى آخر ، تقلل التجاعيد الدقيقة والبقع والمظهر الخشن. ومع ذلك ، ليس له أي تأثير على الأنسجة تحت الجلد العميقة. ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي بالترددات الراديوية لا يغير سطح الجلد فحسب ، بل يخلق أيضًا شدًا وانتعاشًا في الأنسجة العميقة اعتمادًا على تأثيرها على النسيج الضام العميق تحت الجلد ، مما يجعل “ شد الوجه غير الجراحي ”
تحتوي أجهزة الترددات الراديوية على طرفين قطبين يلامسان المنطقة المعالجة. يولدون طاقة كهربائية عن طريق خلق حركة إلكترونية تحت الجلد بين هذين الطرفين. تتولد الحرارة عندما تمر حركة الإلكترون هذه عبر الأنسجة ذات المقاومة العالية. يتم التحكم في الحرارة المتولدة اعتمادًا على الطاقة. تحدد المسافة بين القطبين عمق الحركة الكهربائية. مع تأثير الحرارة المتولدة تحت الجلد ، يتم تحفيز الخلايا الليفية المنتجة للكولاجين في أنسجة الجلد العميقة. بالإضافة إلى ذلك ، تتسارع عملية التمثيل للخلايا وتزيد الدورة الدموية في المنطقة.
عندما يتم تحفيز تأثير ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي على سطح الجلد بالترددات الراديوية ، يتم شد الأنسجة تحت الجلد وتمددها ، ويتم الحصول على بشرة متجددة أفضل بكثير. عن طريق زيادة كمية الكولاجين في النسيج الضام العميق مع الترددات الراديوية ثنائية القطب ، يتم تحقيق إعادة هيكلة الجلد.
